السوريون الفارون من لبنان معرضون للقمع عند عودتهم
استمرار الاعتقالات والتعذيب والوفيات أثناء الاحتجاز

في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أطاح تحالف من فصائل المعارضة المسلحة بقيادة "هيئة تحرير الشام" بحكومة بشار الأسد، منهيا بذلك أكثر من 50 عاما من حكم حزب "البعث" في سوريا. المساءلة والعدالة في الانتهاكات المرتكبة في ظل حكومة الأسد تستدعيان جمع الأدلة وحمايتها على وجه السرعة، بما يشمل مواقع المقابر الجماعية والسجلات والمحفوظات الحكومية. وتهيمن هيئة تحرير الشام على حكومة تصريف الأعمال الحالية، وهي مسؤولة أيضا عن انتهاكات حقوقية وجرائم حرب. وفي شمال شرق سوريا، تستمر الاشتباكات بين "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا والقوات التي يقودها الأكراد المدعومة من الولايات المتحدة. وتستمر التحديات الاقتصادية والإنسانية الشديدة والنزوح الجماعي المستمر في إرهاق السوريين بينما تسعى البلاد إلى إعادة البناء ورسم مستقبل جديد.
استمرار الاعتقالات والتعذيب والوفيات أثناء الاحتجاز
سلطات الأمر الواقع لم تتخذ أي إجراءات ضد حركة شبيبة كردية
طرد وإرجاع اللاجئين السوريين في قبرص ولبنان
الانتهاكات والإفلات من العقاب في مناطق شمال سوريا التي تحتلها تركيا
على أنقرة التحقيق ومحاسبة الجناة
ينبغي ضمان المحاسبة عن الجرائم الفظيعة وحماية السوريين بصرف النظر عن خلفيتهم
ضرورة عاجلة لتوثيق انتهاكات حكومة الأسد
رفات بشرية وأدلة تشير إلى أن المنطقة مسرح جريمة ضخم
يجب معالجة العدالة والمساءلة بشكل عاجل وحماية جميع السوريين
اضمنوا حق المدنيين في المأوى، والغذاء، والصحة، والضروريات الأساسية
غموض وغياب الاستقرار في سوريا
يُظهر تجدد المعارك في سوريا أن البلد غير آمن لعودة اللاجئين
المخاوف تشمل الهجمات غير القانونية والاحتجاز التعسفي والتهجير